قصور الصمام الأبهري - إصلاح الصمام الأبهري: علاج ميسور التكلفة في أفضل المستشفيات في ألمانيا
يتم تنظيم أسعار العلاج بموجب تشريعات الدول المعنية، ولكنها قد تحتوي على معاملات إضافية للمستشفيات. لح ساب التكلفة الشخصية، أرسل لنا طلباً مع السجلات الطبية:

قسم جراحة القلب والصدر
وفقًا لمجلة Focus ، يتم تضمين قسم جراحة القلب والصدر في تصنيف أفضل المؤسسات الطبية في ألمانيا المتخصصة في العلاج الجراحي لأمراض الجهاز القلبي الوعائي وسرطان الرئة! يقدم القسم مجموعة كاملة من الخدمات الجراحية لعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية ، والجهاز التنفسي ، بما في ذلك زرع القلب والرئة ، وزرع القلب الاصطناعي. تشمل الخيارات العلاجية جراحة الشريان الأورطي ، جراحة الشريان التاجي الالتفافية ، جراحة زرع الأعضاء ، العلاج الجراحي لعدم انتظام ضربات القلب (عدم انتظام ضربات القلب) ، جراحة الحد الأدنى الغازية ، العلاج الجراحي ، بما في ذلك التدخلات الترميمية لصمامات القلب. يتم تنفيذ جميع العمليات باستخدام أحدث التقنيات ووفقًا للتوصيات الحالية للجمعيات المهنية.






قسم جراحة القلب
يُقدم قسم جراحة القلب نطاق كامل من العلاجات الجراحية في مجال اختصاصه. يتم التركيز بشكل خاص على جراحة إصلاح واستبدال صمام القلب، وتطعيم مجازة الشريان التاجي، وجراحة الأبهر الصدري، وجراحة أمراض القلب الخلقية والمكتسبة للبالغين، وزرع جهاز تنظيم ضربات القلب pacemaker ومزيل الرجفان defibrillator، وزرع قلب اصطناعي في حالة فشل القلب الشديد. يتم إجراء العديد من عمليات القلب باستخدام تقنيات طفيفة التوغل، مما يؤثر بشكل إيجابي على التئام الجرح الجراحي. كما أن إجراءات القلب طفيفة التوغل تُقلل من المخاطر الجراحية وتساهم في التعافي السريع للمريض في فترة ما بعد الجراحة. يتم إجراء العلاج الجراحي لأمراض القلب في غرف عمليات متقدمة مجهزة بأحدث التقنيات. يقوم جراحو القلب في القسم بتنفيذ الإجراءات الروتينية والجراحية المعقدة بنجاح، مما ينقذ حياة الآلاف من المرضى. يعمل المتخصصون وفقاً للبروتوكولات السريرية الحالية ويتبعون توصيات الجمعية الألمانية لجراحة الصدر والقلب والأوعية الدموية (DGTHG).


قسم جراحة القلب والصدر
يقدم قسم جراحة القلب والصدر مجموعة كاملة من العلاج الجراحي لأمراض القلب والرئتين وأعضاء الصدر والأوعية الدموية. يتم تقديم الرعاية الطبية على مدار الساعة. يفضل أطباء القسم مقاربة فردية لكل مريض ويأخذون في الاعتبار جميع احتياجاته ورغباته. في الممارسة السريرية ، تستخدم كلا التقنيات الجراحية الكلاسيكية والمبتكرة للمساعدة في تحقيق أفضل النتائج العلاجية.






يعد قصور الصمام الأبهري اضطراباً شائعاً يصيب 10٪ من السكان فوق سن الـ 45 عاماً. لكن تكون الحالة المرضية خفيفة في كل 3 من 4 مرضى. يمكن أن يتطور المرض. عندما تتطور الأعراض أو تظهر علامات ضعف البطين الأيس ، يلزم إصلاح الصمام الأبهري أو استبداله.
تمنحك السياحة العلاجية فرصة الحصول على المساعدة في أي مكان في العالم. يمكنك السفر إلى ألمانيا للخضوع لجراحة القلب. يتمتع هذا البلد بمستوى عال من الطب. يستخدم أحدث العلاجات لقصور الصمام الأبهري.
ما هو قصور الصمام الأبهري؟
يوجد الصمام الأبهري في جذر الشريان الأبهر بالقرب من البطين الأيسر للقلب. يتكون عادةً من ثلاثة شرف (على الرغم من وجود خيارات هيكلية أخرى). تنفتح هذه الشرف باتجاه الشريان الأبهر وتسمح بتدفق الدم من البطين الأيسر أثناء ضربات القلب. عندما يرتاح القلب، تغلق الشرف ولا يتدفق الدم إلى البطين الأيسر.
ولكن مع تطور قصور الصمام الأبهري، لا تستطيع الشرفات إغلاق التجويف تماماً. نتيجة لذلك، يتدفق الدم من الشريان الأبهر إلى البطين الأيسر أثناء الانبساط (ارتخاء القلب). تسمى هذه الظاهرة بالقلس. إنه يؤدي إلى تطور الخلل الوظيفي وتوسع (تمدد) البطين الأيسر، وبعد ذلك - إلى قصور القلب.
هناك ثلاثة أنواع تشريحية للعيب تتطلب طرقاً مختلفة للتصحيح:
1. تلف شرفة الصمام. يوجد بها ثقب أو تمزقت أو أنها صغيرة الحجم، إلخ. نتيجة لذلك، تغلق الصمامات بشكل طبيعي، ولكن تبقى مسافة بينها يتدفق الدم من خلالها إلى القلب.
2. تدلي شرف الصمام. قد يكون للشرف نفسها بنية طبيعية. لكن أثناء الانبساط، تنحني للخلف باتجاه القلب، مما يؤدي إلى ارتجاع الدم.
3. تمدد الشريان الأبهر. الفتحة التي من المفترض أن يغلقها الصمام تصبح كبيرة جداً. لذلك، حتى لو تم الحفاظ على الصمامات وعملت بشكل طبيعي ولم تنحني باتجاه القلب، يظل يحدث ارتجاع الدم.
عادة ما تكون الأعراض غائبة في حالة قلس الأبهر الخفيف. ومع ذلك، قد تظهر الشكاوى مع تطور المرض:
- ضيق في التنفس بعد التمرين؛
- زيادة ضيق التنفس في الوضع الأفقي؛
- ارتفاع ضغط الدم؛
- نبض أوعية الأظافر والرقبة والكبد والطحال.
في كثير من الأحيان، تكتمل الصورة السريرية بأعراض ضعف تدفق الدم التاجي (ألم ضاغط في القلب)، وتظهر لاحقاً علامات قصور القلب (انخفاض ضغط الدم، والدوخة، والضعف الشديد، والنعاس، وضيق التنفس).
المرض خطير ويتطور بسرعة بعد ظهور الأعراض. لذلك، وفقاً لتوصيات الطب الحديث، تخضع جميع أشكال المرض الحاوية على أعراض للعلاج الجراحي. يخضع المريض لاستبدال الصمام، وفي حالات أندر لإعادة بنائه.
تشخيص المرض
يعتبر تخطيط صدى القلب (الفحص بالموجات فوق الصوتية) أفضل طريقة لتصوير القلب في الطب. هذه الطريقة غير جراحية ولا تعرض الجسم للإشعاع ويمكن تكرارها عدة مرات. إذا لزم الأمر، تقوم المستشعرات الخاصة ليس فقط بتقييم بنية القلب فحسب، بل وتقيس أيضاً سرعة تدفق الدم.
يسمح تخطيط صدى القلب بما يلي:
- تأكيد وجود قصور الصمام الأبهري؛
- تحديد اتجاه تدفق ارتجاع الصمام الأبهري على طول المحور الطويل (يمكن أن يكون مركزياً أو غير طبيعياً)؛
- تحديد وجود واتجاه تدفق قلس الأبهر على طول المحور القصير (قد يكون مركزياً أو غير طبيعياً)؛
- تحديد نوع العيب (التلف أو تدلي الشرفة أو تضخم الشريان الأبهر)؛
- تقييم مؤشرات الجراحة؛
- تحديد خيار تصحيح الخلل (الإصلاح أم استبدال الصمام).
إذا تم اتخاذ قرار أثناء الدراسة حول إمكانية استعادة الصمام الأبهري، فسيتم إجراء تخطيط صدى القلب عبر المريء أيضاً (مع وضع المستشعر في المريء).
طرق التشخيص الإضافية:
التصوير بالرنين المغناطيسي - يمكن استخدامه لمراقبة المرضى الذين لا يكون تخطيط صدى القلب معهم مفيداً بدرجة كافية. الميزة الرئيسية للتصوير بالرنين المغناطيسي هي عدم التعرض للإشعاع، ولكن لا يتم تحديد مؤشرات الجراحة بناءً على نتائجه.
التصوير المقطعي المحوسب هو التقنية الرئيسية لتشخيص قصور الصمام الأبهري الناجم عن توسع جذر الأبهر. يسمح بقياس قطره بدقة في مناطق مختلفة وتحديد المؤشرات لاستبدال جذر الشريان الأبهر.
من الذي يحتاج لعملية جراحية
لا تجرى جراحة إصلاح الصمام أو استبداله في جميع المرضى الذين يعانون من قصور الصمام الأبهري. تجرى دائماً عندما تظهر الأعراض لدى المريض، بغض النظر عن نتائج تخطيط صدى القلب.
بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بالتصحيح الجراحي للعيب للمرضى الذين لا يعانون من أعراض إذا حدد تخطيط صدى القلب:
- ضعف البطين الأيسر؛
- توسيع تجويف البطين الأيسر.
يتم تحديد وظيفة البطين الأيسر من خلال الجزء المقذوف. يشار إلى إجراء جراحة لإصلاح أو استبدال الصمام للمرضى الذين يصل الجزء المقذوف لديهم إلى نسبة 50٪ أو أقل.
يتم تقييم أبعاد تجويف البطين الأيسر من خلال الأحجام النهائية الانقباضية والانبساطية. يشار إلى العملية إذا كانت هذه المؤشرات أكثر من 50 مم أو أكثر من 70 مم، على التوالي. تجرى حسابات إضافية للمرضى قصيري القامة (أقل من 168 سم). يجب في حالتهم تحديد نسبة حجم البطين الأيسر مقارنة بمساحة سطح الجسم. العملية ضرورية إذا تجاوز هذا الرقم 25 مم/م2.
في حالة وجود مؤشرات غير واضحة، عندما يصعب على الطبيب تحديد ما إذا كان الأمر يستحق إحالة المريض إلى الجراحة، يمكن إجراء فحص إضافي بالرنين المغناطيسي.
يقرر الطبيب أحياناً أن المريض لا يحتاج لعملية جراحية الآن، على الرغم من أن وظيفة البطين الأيسر وحجمه قد تغيرا بالفعل. في هذه الحالة، تتم متابعة المريض ديناميكياً. يخضع الشخص لتشخيص كل 6 أشهر. إذا تقدمت التغييرات المرضية، يتم تصحيح عيب القلب.
تحدد مؤشرات إضافية للعملية في المرضى الذين يعانون من قصور الصمام الأبهري بسبب تمدد الأبهر. في متلازمة مارفان، يشار إلى العلاج الجراحي في حالة بلوغ أقصى قطر للشريان الأبهر 50 مم. بالنسبة لبعض الأمراض الأخرى المصحوبة بتوسع الأبهر، قد تجرى العملية عند التوسع الذي يبلغ 40-45 مم.
مزايا إعادة تشكيل الصمام
في معظم الحالات، يخضع المرضى لعملية استبدال الصمام الأبهري. لكن هذا النهج له عدة عيوب.
بعد استبدال الصمام بطرف اصطناعي ميكانيكي، يضطر المريض إلى تلقي علاج مضاد للتخثر باستمرار لمنع تجلط الدم. إذا تم تركيب طرف اصطناعي بيولوجي، فمن المحتمل جداً أنه قد يتدهور في المستقبل وسيصبح من الضروري إعادة استبدال الصمام الأبهري. لذلك، تركب الأطراف الاصطناعية البيولوجية بشكل أساسي للمرضى الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً.
تسمح إعادة البناء بدلاً من استبدال الصمام بما يلي:
- الاحتفاظ بالصمام الخاص بالمريض؛
- تجنب الحاجة إلى تلقي العلاج المضاد للتخثر؛
- الحصول على معدلات دورة دموية أفضل.
ومع ذلك، يجدر النظر في العيوب. ليس كل المرضى مرشحين لجراحة إصلاح الصمامات. يمكن إجراؤها فقط مع أنواع معينة من أمراض القلب. في أغلب الأحيان، تجرى الجراحة في المرضى الصغار الذين تكون صماماتهم مرنة وبدون تكلسات كبيرة.
بعد إصلاح الصمام الأبهري، قد لا تستمر النتائج دائماً لفترة طويلة. قد يلزم استبدال الصمام بعد 10 سنوات أو أكثر.
كيف يصلح الأطباء الصمام الأبهري
تم إجراء أول إعادة بناء للصمام الأبهري في عام 1964. استخدم المؤلفون الذين وصفوا هذه التقنية التأمور الخاص بالمريض. هذه العملية هي نفسها العملية المستخدمة اليوم تقريباً.
ظهر مع الوقت أن التأمور غير المعالج يغطى بسرعة بأملاح الكالسيوم ويتدهور. لزيادة مدة عمل للصمام الأبهري الذي تم إصلاحه ظهرت في عام 1986، تقنية لعلاج التأمور بمحلول الغلوتار ألدهيد 0,6٪. لذلك تم حل مشكلة التطور السريع للتكلس بعد الجراحة.
تجرى إعادة بناء الصمام الأبهري أثناء جراحة القلب المفتوح، مع توصيل المريض بجهاز القلب والرئة. يقوم الطبيب بقطع السديلة من التامور ويستخدمها لإصلاح وريقات الصمام الأبهري التالفة. تثبت الوريقات (الشرف) الجديدة على الحلقة الليفية.
تستخدم في حالات أقل شيوعاً خيارات أخرى لاستعادة الصمامات. يمكن خياطة العيوب الصغيرة. في حالة تلف الصمامات بشكل طفيف، يمكن إغلاقها برقع مصنوعة من مواد اصطناعية أو التأمور الذاتي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للطبيب خياطة شرفتين معاً. وهكذا، يحصل من الصمام الأبهري ثلاثي الشرف على صمام ثنائي الشرف. يغلق الفتحة بين البطين الأيسر والشريان الأبهر بإحكام أكبر، مما يقلل من القلس.
يحدث قصور الصمام الأبهري في بعض المرضى بسبب تمدد الشريان الأبهر، أما الصمام نفسه فيعمل بشكل طبيعي. يخضع هؤلاء المرضى لاستبدال جذر الأبهر مع إعادة زراعة الشرايين التاجية (تغيير الوضع التشريحي). من الممكن استبدال الصمام أو الاحتفاظ به أثناء العملية.
لماذا يستحق العلاج في ألمانيا
مع تطور السياحة العلاجية، حصل المرضى الذين يعيشون في البلدان ذات المستوى المنخفض من الطب على فرصة تلقي رعاية طبية عالية الجودة. يمكنك الاستعانة بخدمات أفضل الأطباء في العالم بالخارج والذين قد نجحوا في التعامل مع أخطر الأمراض.
قد تكون تكلفة العلاج في ألمانيا أعلى من في بلدك. من ناحية أخرى، مستوى الطب هنا عالٍ مما يسمح بإجراء التدخلات الجراحية لإصلاح أو استبدال صمامات القلب بأقل مخاطر صحية.
عدة أسباب تجعل من الأفضل الخضوع للعلاج في ألمانيا:
العمل وفقاً للبروتوكولات الدولية. عبارة "عدد الآراء كبير كعدد الأطباء" موجودة فقط في البلدان ذات المستوى الطبي المنخفض. يعمل الأطباء في ألمانيا وفقاً للبروتوكولات الدولية القائمة على الأبحاث السريرية. لذلك، فهم يعرفون بالضبط في أي من الحالات من المفيد إصلاح الصمام أو استبداله، ومتى تكفي المتابعة الديناميكية والعلاج المحافظ. كما يتم استكمال العلاج بإجراء إعادة التأهيل بعد استبدال الصمام الأبهري في ألمانيا، مما يساعد بشكل كبير على تحسين صحة المريض والتعافي التام.
التشخيص الدقيق. تسمح أحدث المعدات في المستشفيات الألمانية بإجراء تقييم دقيق لسمات عيب القلب وتقييم وظائف القلب وتحديد مؤشرات إعادة بناء الصمام أو استبداله. يكشف الفحص أيضاً عن أمراض مصاحبة، مثل تدهور تدفق الدم في الشريان التاجي.
عمليات من أي درجة من التعقيد. يوجد في ألمانيا جراحو قلب يُعتبرون من أفضل جراحي القلب في العالم. إذا كان قد أصبح استبدال الصمام الأبهري إجراءً روتينياً في الطب الحديث منذ فترة طويلة، فإن إعادة بناء الصمام غالباً ما يكون عملية معقدة تقنياً تتطلب فريقاً من الأطباء يتمتعون بالكثير من الخبرة وسنوات من المهارات المتقنة.
العمليات المشتركة. يمكن بالتزامن مع إعادة بناء الصمام الأبهري إصلاح الصمامات الأخرى أو استبدالها، أو يمكن إجراء تطعيم مجازة الشريان التاجي لاستعادة تدفق الدم التاجي.
انخفاض خطر حدوث مضاعفات. إن الطب في ألمانيا الطب ليس فعالاً فحسب، بل وآمن أيضاً. يمكن علاج أمراض القلب مع الحد الأدنى من وفيات المرضى وانخفاض خطر حدوث مضاعفات.
تكلفة العلاج. الأسعار في ألمانيا منخفضة نسبياً. تكون تكلفة العلاج في البلدان ذات المستوى الطبي المماثل (الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان) أعلى بكثير. يمكنك توفير المزيد إذا قمت بحجز البرنامج الطبي من خلال Booking Health.
العلاج في ألمانيا بسعر معقول مع Booking Health
استخدم خدمة Booking Health للحصول على العلاج في ألمانيا بسعر مناسب. يمكنك على بوابتنا المخصصة للسياحة العلاجية الحصول على معلومات حول تكلفة العلاج وأفضل المستشفيات في أوروبا والأطباء والعمليات التي أجريت في الخارج. قارن بين تكلفة العلاج في المستشفيات المختلفة واحجز برنامجاً طبياً بأفضل سعر.
سيقوم مزود السياحة العلاجية Booking Health بترتيب رحلتك إلى ألمانيا لتلقي العلاج. سوف نوفر:
- اختيار مركز طبي يعمل فيه الأطباء الأكثر نجاحاً في ترميم واستبدال الصمام الأبهري ويوفر أعلى جودة من الخدمات الطبية؛
- التواصل المباشر مع طبيب قسم طب القلب؛
- تقليل وقت انتظار العلاج في ألمانيا وحجز موعد في تاريخ مناسب لك؛
- تخفيض تكلفة العلاج - يتم تخفيض الأسعار بسبب غياب الرسوم الإضافية للمرضى الأجانب؛
- إعداد برنامج طبي دون الحاجة إلى تكرار الفحوصات السابقة؛
- التواصل مع المستشفى بعد انتهاء العلاج في ألمانيا؛
- شراء وإرسال الأدوية؛
- تنظيم إجراءات التشخيص أو العلاج الإضافي في المستشفيات الأوروبية.
يقدم متخصصو Booking Health خدمة عالية الجودة. سنحجز لك فندقاً وتذاكر طيران، وننظم لك النقل من المطار إلى المستشفى والعودة.